الثلاثاء، 6 أكتوبر 2015

مشغول وبأي شيئ مشغول.وعطرها يفوحو منك كأريج الحقول.فاجأتك أم أني أبكرتك الوصول لتضع يدك علي الباب وتمنعني الدخول''لملم كلماتك أيها العابث المسطول فأحمرها في شفتيك علي وجهك المبلول وإزرار قميصك منزوعه وأنت مشغول'متسوله تلك التي معك أم بائعة جسد تجول'أم أنك أحضرتها من الطرقات لتثبت رجوله العجول'أنا التي أحبتك أعلمتك ماذا تقول وجئت اليوم لتكذب علي وتمنعني الدخول'عد إلي احضانها وأكمل المسرحية بكل الفصول فمسرحية الخيانة أبطالها إناسآ سلبت منهم العقول' يمارسون الحب علي الأرصفة في الحانات بين السهول'لكنك إخترت مكانآ وفقآ للشريعه والأصول حيث كنا سويآ وكنت في الحب خجول'الأن أراك أسدآ تصول..تجول.وملامحك تدل فعلآ أنك مشغول'''العرق يتصببوا منك كمحتضر ضعيف وأنا أتساقط ألمآ كورق الخريف لما بعتني واشتريت الغرائز والتخاريف لما خذلتني وجمعتنا في هذا الموقف السخيف..الحب..أيها الخائن طاهر شريف وحبك وسائد وشراشيف'''

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق